خطوط حمراااااا

السلام عليكم و رحمة الله

اول خط احمر

هل السياسة فيها مشاعر و لا لأ؟؟؟

دايما اسمع كلمة : السياسة مافيهاش مشاعر

فى حصار غزة

لما نقول مش عايزين معاملة لا سياسية و لا اقتصادية و لا اى نوع معاملة بيننا و بين اليهود

يقولولنا السياسة مافيهاش مشاعر

مصير البلد مافيهوش مشاعر

لازم نخلى عقلنا يحكم مش مشاعرنا

و الشعب يتكلم بس الحكومات تنفذ اللى هيا شايفاه صح

و كان اخر موقف سمعته من مواقف السياسة التى لا تراعى المشاعر

انهم ناويين يحولو غرفة نوم الرئيس صدام حسين لغرفة نوم لشهر العسل لمن يدفع الثمن

و طبعا ده فى مصلحة البلد

هيوفر دخل كويس

و هيعمل سياحة

و طبعا كرامة شعب كامل .. لا مكانة لها .. لان السياسة مافيهاش مشاعر

بغض النظر عن صدام و عن اللى حصل ليه فى اخر فترة و مدى اهانة الشعب العربى كله مش العراقى بس

ازاااااااااى الحكومة العراقية توافق ع ده

او حتى الحكومات العربية

ازاى يعنى الاهانة دى تحصل و يكون الرد

اصل السياسة و مصلحة البلد مافيهاش مشاعر

انهى مشاعر؟؟؟؟؟؟؟؟
مشاعر شعب كامل مالهاش مكان فى سياسته

امال ازاى بلده

و ازاى الحكومة بتمثله

هو مش لازم برده يكون فى توفيق بين عقل الحكومة و عاطفة الشعب و لا اييييييييييييه؟؟؟؟؟؟؟؟

الخط التانى..اتمنى قصدى يتفهم صح بالله عليكم

مسلم و مسيحى

مبدايا

انا لا اهدف الى اى فتنة طائفية فى بلدى

بس انا بجد من فترة و نفسى اتناقش فى الموضوع ده

هل علاقة المسلم بالمسيحى علاقة ضعف؟و لا علاقة حرص؟و لا علاقة خوف؟و لا علاقة تعاون؟و لا علاقة مسايرة؟و لا علاقة مصلحة ؟و لا خوف على البلد ؟و لا حسن تعايش -زى ماديننا وصانا-؟..صراحة مش بحب اوصفها بالاخوة بس هستنى رايكم انتو فى الوصف اللى هتختاروه.......

احنا فى مصر كل حاجة تحصل بين المسلم و المسيحى

بنخاف اوى منها

دايما نقول الغرب عايز يعمل فتنة طائفية

كتيييير يقولو المسيحيين اخواننا و المسيحيين يقولو المسلمين اخواننا

بامانة و بمنتهى الصراحة

انتو حاسين بده

صراحة انا مش حاسة كده مش عارفة ليه

يعنى من وجهة نظرى او اللى انا مطبقاه فى حياتى

فقط حسن تعايش زى ما دينى وصانى

يعنى مابقولش على المسيحى اخويا

المسلم هو اللى اخويا

انما المسيحى لا

مش تفرقة

بس ده مسلم دينى و دينه واحد

رابظة اقوى من الدم بيننا

المسيحى ليه عليا حسن المعاملة

مش مطالبة باكتر من كده

انا مش هكتب كتير فى الجزئية دى بس اتمنى اللى عايزة اقوله يكون وصل

و بكرر

اولا

اى راى ده رايى الشخصى مش راى الدين

ثانيا

ماقصدش ابداااااااااا اى تفرقة عشان لو الكلام اتشاف غلط مش مسئولة